مفرغة يقول ما رأيك في من يدرس كتاب الممتع شرح الآجرومية؟ *وفيه بيان لبعض حقائق الفتنة المرعية*

سلسلة الفتاوى الصوتية المفرغة

سلسلة الفتاوى الصوتية المفردة

للشيخ أبي محمد عبد الحميد الزعكري حفظه الله تعالى.

مسجد الصحابة – بالغيضة – المهرة، اليمن حرسها الله.

الأحد 15 / جمادى الآخرة / 1444 هجرية.

السؤال

يقول ما رأيك في من يدرس كتاب الممتع شرح الآجرومية؟
*وفيه بيان لبعض حقائق الفتنة المرعية*

ألإجابة :-

لايدرس ماضيق الله علينا حتى نرجع الى مالك المهذري رجل مضطرب من قبل انحرافه وهو مضطرب لكن السنة ستر فمثل هؤلاء الذين ينحرفون عن جادة السلف اتركوهم واهملوهم وازهدوا فيهم تماما لا يبقى قلبك فيه شفقة زائدة على اللزوم العالم يحذر من المبتدع وأنت تقول لكن!! ولكن!!….
بعد ذلك تذهب معهم بداية الإنحراف عدم القناعة بمنهج الجرح والتعديل يعني تجد الطالب بين يدي شيخه يعضه في الجنة والنار ربما يبكي يحثه على الصدق والامانة والعفة وينتشي ويفرح فإذا قال له فلان مبتدع فلان مخالف لدين الله فلان سيء العقيدة وإذا به يتزهد هذا مدخل من مداخل الشيطان على الإنسان يبدأ يتزهد ثم بعد ذلك يعني يجد كلاما لأهل البدع ماتركتم أحد أنتم ماترضوا عن أحد وكذا من هذا الكلام وإذا به قد صار مع القوم لو تسمع كلام محمد حزام لما كان يتكلم في حزب الإبانة وحزب البرامكة يأتي بأوجه عجيبه في بيان ضلالهم وانحرافهم ولما دخلت له هذه الشبهة صار يدافع عنهم بأوجه ركيكه نسأل الله السلامة والعافية فعلينا أن نكون كما قال شيخ الإسلام ابن عثيمين رحمه الله: نحن إذا نظرنا إلى المبتدعه بالقدر الكوني رحمناهم وتألمنا عليهم وإذا نظرنا اليهم بالقدر الشرعي (ولا تأخذكم بهما رافة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر) إذا كان لا يجوز أن تاخذك رأفة في زاني تعاطى الفاحشة أفسد امرأة فكيف تاخذك رأفة في رجل أفسد أمة أضل ألآف حرف كثير من الناس عن جادة السلف من سنة إلى حزبية من هدى إلى ضلالة من نور إلى ظلمة من حق إلى باطل يعني هذه الفتنة التي مرت علينا لنا فيها قريب من ستة عشر سنة أو نحو ذلك كم حرفت من شباب عن جادة السلف كم سببت من تهاجر كم سببت من تقاطع من تدابر كم خرج بسببها من مؤلفات كم أخذت على أهل السنة من مساجد وتأتي أنت تأخذك الشفقة والرأفة والرحمة هذا شفقة شيطانية ورأفة شيطانية ورحمة شيطانية هذا مالك المهذري راسلته قبل أن يقع منه الإنحراف بكلمتين لا ثالث لهما قلت له: لا تجرك العاطفة الى طريق العاصفة فهمها وأنا فاهم لما اقول لكن أبى إلا أن يذهب مع الذاهبين وينحرف مع المنحرفين ضر نفسه كانت كتبه تدرس عند اهل السنة يذكرونه بالخير قال حفظه الله وإن مات قال رحمه الله خلاص ذهب نزهد فيها ووالله لا تطيب أنفسنا أن نقرأ فيها لا تطيب أنفسنا ان نقرأ فيها بعد ذلك والحمد لله في اخ الان في الحامي إسمه أظن سعيد الحضرمي قد ألف في الباب حقق الاجرومية وحقق كذلك المتممه وله شروح مايذهب واحد إلا يخلف الله عز وجل بمن يقوم بتغطية المكان لان النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( لاتزال طائفة من أمتى على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون) واقسم لكم بالله وأنا بار لو كان الامر الينا لسكتنا لو كان الامر الينا نسكت ونرتاح سيرضوا عنا وسيثنوا علينا جزاهم الله خير غطوا ماذا الفراغ وما قصروا لكن المسالة ليست الينا نحن مأمورون بالكلام والتحذير وإلا يصير الناس بعد ذلك على طريق سيء والله عز وجل ( ولولا أن يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون) يعني لو فتح الله للناس الدنيا لراحوا كلهم في باب الكفر فهكذا لو سكت علماء السلفية من باب الجرح والتعديل لراح الناس مع التبليغي مع الرافضي مع الحلولي مع الاتحادي مع الكافر مع اليهودي مع النصراني مع حتى الشياطين لكن هذا الجرح والتعديل فيه خير يثبت الله عز وجل به من شاء من عباده وتقام الحجة به على من أعرض وناوأ وكما نتعبد لله عز وجل بالكلام في التوحيد نتعبد لله عز وجل بالتحذير من المبطلين (وكذلك نفصل الايات ولتستبي سبيل المجرمين) النبي صلى الله عليه وسلم أتقى الناس لله ومع ذلك (قل ما أرى فلانا وفلانا يعلمان من ديننا شيئا) وهو سماهم إنما الراوي لم يذكر أسمائهم وخطب إن أهل بيتي هؤلاء يزعمون أنهم أولى الناس بي وليس كذلك أولى الناس بي المتقون من كانوا وأين كانوا.
وكم عدل أهل الاستقامة وجرح أهل الخيانه وهكذا القرآن مليئ بذلك حزب نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه
أفسد الأمة ثورات إنقلابات دماء سفكت أموال أهدرت طرق قطعت بسبب أنهم ارتضوا هذا المسلك السيء أما نحن ونسأل الله الثبات لانفسنا ولجميع المسلمين لا يسعنا إلا أن نحذر من المبطلين ومن حذرنا منه إن رأى أننا أغلظنا عليه يعتذر لنا بما دعوناه إليه من السنة وأن الغضبة كانت لها ومن رأى اننا رفقنا به فحسن لكن أحيانا تأتي

أقوال ماتجعلك يعني ترد عليها وانت تضحك رجل جاء بفعل بطال أو بقول بطال تقوم ترد عليه وانت تضحك:أخونا الطيب فعل وفعل.
ماأحد سيستفيد منك ولذلك يغضب المتكلم حتى يكون لكلامه قبولا عند السامعين يقولون مال هذا غضب وربما قال بعضهم ماغضب هذه الغصبة إلا لشيء عظيم
الحزبية قامت على الكذب من أول يوم على أن الشيخ يحي مايريد مركز للجنوبيين من قال بهذا ونحن نفرح أن تكون المراكز في كل قرية وفي كل بلدة مانفقت هذه لان كثير من أبناء المناطق الجنوبية ثبتوا على الدعوة وعلى الحق فقاموا يكذبون أن الشيخ يحي يسب النبي صلى الله عليه وسلم كلام لايستقيم أبدا، ما حكم الشيخ يحي عندكم قالوا مسلم كيف مسلم وهو يسب النبي صلى الله عليه وسلم المسلم مايسب النبي صلى الله عليه وسلم، وهكذا يطعن في الصحابة كلام ماينفق هذا الحجوري ما أبقى أحد من العلماء ولو نظرت الى ردودهم فيما بينهم والله ماتجد اظن مجموعة قد اتفقت ألآن عندك حزب البرامكة ينقسم الى قسمين حزب الفيوشيين ينقسم الى قسمين حزب الإبانة خليط من الجميع مايدري هو مع من وإذا جئت إليهم اللذين أزوهم من الخارج ماعاد تدري وهكذا الشيخ ربيع وفقه الله ومحمد بن هادي ومن إليه سموا أنفسهم بالصعافقه محمد بن هادي سماهم واولئك سموهم بالمصعفقه وهات ياردود
وأهل السنة في اليمن بفضل الله عز وجل ومن معهم في العالم مقبلون على العلم أين جلسوا واين نزلوا على العلم والدعوة والخير وهم في مهاترات والله جزاءا وفاقا ظلمونا فانتقم الله لنا وله الحمد والمنة ظلمنا الحوثيون فانتقم الله لنا ومازلنا نؤمل في الله عز وجل أن يورينا ثأرنا الذي تشفى به قلوبنا ظلمنا الحزبيون فانتقم الله لنا ورأينا ذلك ظلمنا هؤلاء الذين إنحرفوا من السنة الى الحزبية ورأينا مانزل بهم وحل بهم لم ينصروا أهل السنة في دماج ألان يناصرون الرافضة كم أقوال محمد الامام في الدفاع عن الرافضة واليوم يزوره بعضهم يثني عليه في الموقع هب أنه زارك وانت مغصوب لماذا تثني عليه في الموقع: والقيادة تهتم بالعلماء. نعوذ بالله من النفاق نعوذ بالله من النفاق تهتم بالعلماء ونحن فارون في كل حدب وصوب لبعضنا من بلده ربما أكثر من خمسة عشرة سنة وثلاثة عشر سنة وسبع سنوات وثمان سنوات ولا تصدقوا الذي يقول لك إرجع الى بلدك وأنت آمن والله أنهم يكذبون قال الشافعي أقبل شهادة أهل الاهواء إلا الخطابية لا أكذب منهم
والله إن رجعنا إليهم لرأينا مالم نره من يهود ونصارى نسأل الله السلامة والعافية ونسال الله ان لا يجعل لهم على موحد سبيلا ومحمد الإمام يثني عليهم يثني على الرافضة والانتصار لما في مذهب الحجوري من الأضرار الحجوري عنده داعي التوحيد داعي السنة داعي الاستقامة داعي العفة داعي الامانة القائم بالدور السلفية في اليمن خليفة الوادعي رحمه الله عنده دعوته دعوة أضرار والرافضة صاروا عنده أبرار يعني ينقش بالمناقيش ليثني على الهادي ويثني على يحي بن حمزة ويثني على فلان وفلان من الزيدية والرافضة يعطي خطبة إنهم يمدحوا صحيح البخاري ويحبوا صحيح البخاري نعوذ بالله من الكذب والبهتان والزور
في رافضي يثني على صحيح البخاري!!!! مارضي صحيح البخاري الإباضية مارضي صحيح البخاري الزيدية مارضي صحيح البخار المعتزلة يأتي الرافضي يرضي بصحيح البخاري صحيح البخاري فيه برآة عائشة مما اتهمت به صحيح البخاري فيه التوحيد الخالص فيه العقيد الصافية فيه فضائل الصحابة فيه أن الخلافة في أبي بكر ثم في عمر ثم في عثمان ثم في علي صحيح البخاري فيه الإيمان وفيه التحذير من النفاق والطغيان وتاتي وتقول لي هؤلاء يحبون صحيح البخاري نعوذ بالله من الزيغ بعد الهدى النفاق العملي ونخشى على هؤلاء أن يصلوا الى النفاق الإعتقادي تجرجرهم المعاصي إليه أن لم يتوبوا الى الله عز وجل نعمان الوتر يأتون اليه ويزورونه سلموا على قائد المسيرة هكذا سلموا على قائد المسيرة ونشكركم على الاهتمام بالعلماء ويمدحهم على ان ماعندهم رفض ماعندهم رفض.
ورددت عليه في تلك الايام بصوتيه سميناها السلفحوثية كيف ماهم رافضة نحن ألان نبكي على التوحيد نبكي على العقيدة ويأتي هؤلاء يملسون على الرافصة ويتكلمون في طلاب الحجوري وطلاب الوادعي الذين مازالوا يثبتون على منهج السلف اتركوكم من مالك المهذلي واتركوكم من ابن حزام اتركوكم من المشوري اتركوكم من الفيوشيين والله قبل أن يقع يعني المفاصلة ومحمد بن عبد الوهاب الوصابي قد أفضى الى الله عفى الله عنه فيما فعله اليا أنه قام بالتحذير من محاضرتي ونحن مانتكلم فيهم ومانحذر منهم ومازلنا نقول هؤلاء علماء السنة وعبد العزيز البرعي يحذر من محاضرتي حين نزلت في الشحر وعلقت الاوراق على أبواب المسجد قلت للاخوة لا تنزعوا الاوراق من أحب ان يحضر حضر ومن أحب ألا يحضر لايحضر لاتنزعوا الاوراق بعد ذلك يقولون نزعنا أوراق العلماء ومانحن حول كلام العلماء ماذنبي وأنا أدعوا إلى التوحيد وأدعوا الى السنة كذلك كنت في الحديدة دعوة وذهبت بت في مسجد باموسى وكان بينه وبين محمد عبد الوهاب عداوة القط والفأر في أيامي ماكان محمد بن عبد الوهاب على السنة وتلك الليلة ذهبنا عندهم مايعرفني وجها يعرفني إسما فقال نريد منك محاضرة بعد أن عرفني قلت أنا مستعجل وماأريد أن أجلس وهكذا قال لابد من محاضرة وذهب يعمل إعلان كبير وعلقه في الجامع وعلقه في الشوارع وذهب عثمان السالمي إلى محمد بن عبد الوهاب ضحى واخبره بالخبر وإذا بهم بعد الظهر يجلسون معي بعد الغداء ويقولون نريدك نريدك… أيش الخبر قال باموسى والله جاءتني اشياء من فوق وما استطيع مدري ايش نريدك تعتذر قلت كيف أعتذر يعني كبف أعتذر ايش أقول للناس كنت ساحاضركم والان ماسأحاضركم ماسأعتذر وأخذت نفسي ومشيت إلى صنعاء وهم قد أخروني من الصباح الى الظهر وفي الاخير اعتذر وأنا قد رأيت رؤيا في تلك الليلة في النوم رأيت كأني جالس في مكان وإذ بثعبان أغبر لا يميز بعني يريدني بسوء انتبهت له وقصصتها على بعض الذين كانوا هناك اخ عزيز علينا أمرضوه في آخر المطاف قلت له يافلان رأيت كذا وكذا قال تفسيرها كذا ماتفسيرها إلا كذا فلمابعد الظهر قلت هذا الثعبان الذي رأيته سافرت الى صنعاء واتصلت بالشيخ واخبرته بالخبر وإذا باموسى يتصل بي اليوم الثاني ويقول يااخي انتم وأنتم قلت له كيف نقول الان كيف نقول يعني كيف اعتذر عن محاضرة قد أعلنت لي يعني تريدوني أن اتحمل أنا الغلطة تكلمنا بالواقع وهكذا مكر كبار للدعوة ذهبنا إلى المالديف جزيرة في وسط البحر المحيط الهندي يفرحون بمن جاء إليهم والله استقبلوني الى الطائرة الى سلم الطائرة بالفرح ووصلنا إلى البيت مباشرة اجتمعوا ودرس واليوم الثاني اتفقنا وجاء الفجر إجتمعوا وذهبت إلى الفندق أنام على اساس نلتقي الظهر ورأيت رؤيا ذلك اليوم في الضحى رأيت كأني رأيت واحد من هؤلاء المتعصبين للحزب العدني وكان متهم عندنا في دماج إنه من الأمن السياسي فقمت من النوم وقلت سياتي اليوم شيء إما من جهة الحزب العدني أو من جهة الأمن السياسي اقوم من النوم وصليت في الفندق بلاد مافيها كثير مساجد وإلا وجدت فيها ماعرفت الطريق وكنت مسافرا وإذا بواحد يدخل لي كيلو رز والله حتى ماسلم ماقال السلام عليكم ولا بين ذلك الرز شيء وضع الكيس وخرج تعجبت أقوم اتصل لاخينا نواس الهندي وكان في سرلانكا قال لا لا مافي شيء الامور طيبة أتصل لأخ أخر كان قد جاء يطلب الترجمة فقلت عندنا اخ يترجم فذهب قال والله أنا قد بعدت منك ما أستطيع أرجع فجاء إلي ثلاثة مساكين او خمسة عادهم بالبناطيل وحالتهم حالة أما اولئك خلاص ماعاد لقيت أحد وما عاد رأيت احد مباشرة تواصلت مع الاخوة يغيروا الحجز لان بقي لي يوم قلت ليش أجلس في الفندق ايش معي فلما علموا أني خلاص حجزت في الطائرة فإذا بهم يهبطون هبطة واحدة يودعون انظروا إلى الكذب انظروا الى التلبيس انظروا إلى المكر أصلا ليس عندهم قناعة أننا على باطل ماعندهم قناعة أننا على باطل ولذلك يتلونون أما نحن عندنا قناعة أنهم على باطل ولذلك نهجرهم جملة وإذا بهم يأتون وأقول ياأبى أنس اين كنت مدري ايش يعتذر كيف يعتذر تلفونه مغلق وماارسل لي أحد وغاب الجميع جملة واحدة مابقي أحد وهم في المجلس الاول قريب من خمسين والمجلس الثاني فوق سبعين وربما كانوا يصلون إلى أكثر واكثر وبدأ الناس يتوافدون من الجزر مشوا معي إلى هناك يبتسمون ابتسامات المجاملة رجعت الى سرلنكا ومنها سافرت إلى اليمن واذا بالبخاري ذاك عبد الله البخاري طباخ الفتنه هو من طباخي الفتنة يقوم ويقول الشيخ مقبل ماتاب من فكر الخوارج إلا قبل موته بشهرين يعني كل هذه الثلاثة والعشرين السنة يعني حوالى حوالي اثنين وعشرين سنة والشيخ يدرس على متهج الخوارج وكل طلاب الشيخ مقبل على مذهب الخوارج ولا زال عند هؤلاء البرعي والامام ومحمد عبد الوهاب والسالمي والصوملي والذماري أو أكثرهم والله أعلم ماعاد أذكر ويشربهم لبن ويتضاحكون معه يشربهم من لبن الابل بعد ان طعن في شيخهم ما أحد غضب للشيخ مقبل ولا واحد قال هذا كذب وهذا ليس طعن بالشيخ نقبل فقط طعن في الدعوة السلفية من أصلها إذا كان شيخنا خارجي لم يتب إلا قبل موته بشهرين يعني كلنا خوارج هذا ضر للدعوة السلفية والله ما واحد منهم غضب
دعوكم من الحجوري قد غسلتم ايديكم منه أقل حاجة اغضبوا لدعوة الشيخ مقبل التي تزعمون انكم منها وإليها بل ذهبوا يبركون ويهنئون والحمد لله يسر الله لي أن سلخته سلخا بفضل الله في كتابي عون الباري في بيان حزبية إبني مرعي ورد تخرصات عبدالله بن عبد الرحيم البخاري
بفضل الله الكتاب طبعناه مرتين ووزعناه ونشرناه ولم أعلم بسبب ماحصل لي في المالديه إلى أن انتهيت من الكتاب وطبع الكتاب وانتشر الكتاب وإذا بواحد يتصل لي ويقول كان سبب انفضاض الإخوة عنك فتوى من البخاري فقلت لله الذي سلطني عليه بالحق ولم أعلم بقوله حتى لايكون في نفسي حظ في نصرتها خيبهم الله خيبهم الله والان قد هم حيص بيص الشيخ ربيع المدخلي والبخاري في جهة ومحمد بن هادي ومن إليه في جهة وأصحاب الجزائر انقسموا واصبح بعضهم يقول لفركوس نصرناك على الحجوري نصرناك على طلاب الحجوري ونحن نعلم أنك مخطئ أنظر أين السلفية هذه اين السلفية ناصر زكري يكتب رسالة ويقول في معنى السبب الذي تغير من أجله الشيخ ربيع على الشيخ الحجوري قال واتفقنا مع عرفات أن واحد يأتي من ليبيا يشكي من الحجوري وآخر يأتي من الجزائر يشكو من الحجوىي وآخر يأتي من العراق يشكو من الحجوري قال كلما كلمنا الشيخ ربيع عن الحجوري مايصدقنا مايصدقنا فقاموا بهذه الحيلة الشيطانية الحيلة المخابراتيه وإذا بهم ينجحون في جر الشيخ ربيع إلى طريقهم وإذا به يتكلم في الشيخ يحي ويتكلم في دماج وقعت الحرب بيننا وبين الرافضة لا سيما في الثانية ماحتى فتوى ما حتى فتوى كلهم اللذين في السعودية واللذين في اليمن واللذين في العالم كلهم شكوا أفواههم بالمخرطة هبوا أننا أخطأنا عليكم ماهو الى أن يذبحنا الحوثي يذبح المئات ويجرح الآلاف ويجيع الرجال والنساء والاطفال ما أحد منكم يخرج فتوى يقول ياحوثي انت ظالم أنت غاشم ياجماعة انصروا هؤلاء المساكين فانظروا وتقولون لماذا نحن ماتركنا أحد نحن ماتركنا أحد نحن مانتكلم إلا فيمن صار حزبيا صار ضالا صار منحرفا عن الطريق المستقيم حارب هذا الخير حارب هذه السنة مايقع لنا أن نسكت عن حربهم عن فتنتهم ماذا نفعل يعني خلاص نصدقهم ونغلق المراكزحقنا كانوا يقولوا مافيكم عالم؟ بفضل الله من علينا وصرنا علماء قالوا مافيكم ماشابت لحاكم بفضل الله شابت لحانا وشابت شواربنا وشاب جميع شعرنا حتى صدورنا شابت ورقت عظامنا واحدودبت ظهورنا ونحن في الدعوة مازلنا عندهم صغار ولا رضينا نكبر إيش عاد نسوي أللفنا مئات المؤلفات بفضل الواحد القهار مئات المؤلفات في العقيدة في التوحيد في الفقه في التفسير في الذب عن طريق السلف ولا رضيوا ماذا نفعل ياأخوة ما معنا الانحذر من الباطل حتى لا يقع منهم التسلط على بقية الناس ومن أراد أن يذهب معهم ذهب إلى حيث ألقت رحلها أم قعشمي
ومن أراد الهدى الهدى واضح قد صار الطريق واضح لذي عينين والحمد لله رب العالمين أخذ علينا من وقتنا لكن عسى أن يكون فيه خير تثبيت للثابتين وحجة على المعاندين وتبصير لمن أراد الاستبصار وبالله التوفيق سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا انت استغفرك واتوب اليك