#محاولات_شعرية.
قال أبو محمد الزعكري في الرد على ابن الذيب القطري في الترحم على قاسم سليماني الرافضي الإيراني.
حمدا لربي المالكِ الديانِ* حمدا له في سائرِ الأزمانِ
فرحٌ يُداخلُ كلَ صاحبِ سنةٍ* بهلاك أهلِ الكفرِ والطغيانِ
وأخصُ منهم رافضيًا هالكًا* أعني الخبيثَ القاسمَ الإيرانِي
فالعن إلهي قاسما ومثيلَه* ذاك الخمينيُّ الغويُ الجانِي
والعن وقبح كلَ صاحبِ بدعةٍ * إن كنتَ مقتفيًا هدى الإيمانِ
لعنَ الإلهُ الكافرينَ جميعَهم* في محكمِ التنزيلِ والفرقانِ
فلتفرحوا يا إخوتي بهلاكهم* فَرِحَ الصحابُ بنصرةِ الرومان
إن الروافضَ شرُ من وطأ الحصى* من زمرةِ الإنسانِ والشيطانِ
بغضُ الصحابةِ دينُهم وطريقُهم* قُبْحًا لهم من زمرةِ الكهانِ
إن الصحابةَ يا أخيَّ مكانُهم * أعلى الجنانِ برفقةِ العدناني
صلى عليه اللهُ في عليائِه* والآلِ والأصحابِ والخلانِ
https://t.me/A_lzoukory/30939