📖 #فتح_المجيد_ببيان_هداية_القرآن_إلى_التوحيد_والتحذير_من_الشرك_والتنديد
[بين مغرب وعشاء – الدرس الثاني] في مركز السنة بمسجد الصحابة – بالغيضة – المهرة، اليمن حرسها الله تعالى.
الخميس 17/ ربيع الثاني/ 1439 هجرية.
⬅️ الدرس الثالث والسبعون
📒 قال الشيخ أبو محمد عبد الحميد الحجوري الزُّعكري حفظه الله في كتابه «فتح المجيد ببيان هداية القرآن للتوحيد والتحذير من الشرك والتنديد»:
«هداية القرآن في بيان الرياء والتحذير منه:
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} [الكهف:110 [، وقَالَ تَعَالَى: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [هود:15 – 16]،…»
🕐 مدة الدرس 05:31